البث المباشر
Radar
البث الفضائي
القمر
نايل سات
التردد
11393
الترميز
27500
الاستقطاب
عامودي
Radar
البث الأرضي
FM
95.3 - 95.5 - 95.7 MHZ
أرسل كلمة إشتراك على 70994776
للاشتراك في خدمة whatsapp
البحث

أميركا تشهد انتشار كبير لـ 3 فيروسات تنفسية بشكل متزامن

07 تشرين الثاني 22 - 11:30
مشاركة

شهد الولايات المتحدة انتشار ثلاثة فيروسات تنفسية هي الإنفلونزا و”كوفيد-19″ والفيروس المخلوي التنفسي، ويضع تفشي هذه الأمراض بشكل متزامن ضغوطاً على المستشفيات، وفق ما أكد خبراء الجمعة الرابع من نوفمبر (تشرين الثاني).


وقال خوسيه روميرو مدير المركز الوطني للتحصين وأمراض الجهاز التنفسي الجمعة “نشك في أن كثيرين من الأطفال يتعرضون الآن لبعض فيروسات الجهاز التنفسي لأول مرة، لأنهم تجنبوها أثناء الوباء”، بفضل الإجراءات التي تم اتخاذها (الكمامات والإغلاق، وغيرهما).

لوحظت هذه الظاهرة أيضاً في دول أخرى من بينها فرنسا التي تشهد تفشياً واسعاً لالتهاب القصيبات، والسبب الأكثر شيوعاً لالتهاب القصيبات هو عدوى الفيروس المخلوي التنفسي.

يمكن أن تكون الأعراض متشابهة بين الأمراض، وعلى رغم تعافي معظم المرضى في غضون أسبوع أو أسبوعين، فإن الأطفال الصغار وكبار السن معرضون لخطر الإصابة بأعراض شديدة.

وأضاف خوسيه روميرو في مؤتمر صحافي إن نظام مراقبة الأعراض الشبيهة بالزكام (الحمى والتهاب الحلق ونحوها) في أقسام الطوارئ والعيادات الخارجية يسجل “نشاطاً مرتفعاً، إننا نشهد أعلى معدل لدخول المستشفيات بسبب الإنفلونزا منذ عقد”، موضحاً أنه تم تسجيل وفاة طفلين حتى الآن.

وشدد على أنه إذا عانى الطفل صعوبة في التنفس أو آلاماً في العضلات أو الجفاف (شفاه جافة مثلاً) فمن المهم عرضه على طبيب.

يقول الخبراء إنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كان فيروس الإنفلونزا المنتشر هذا العام يسبب أعراضاً أكثر خطورة للمرض، لكن موسم المرض بدأ مبكراً.

ولا تزال الولايات المتحدة تسجل أسبوعياً أكثر من 270 ألف إصابة بفيروس “كوفيد-19”.

بدورها، قالت دون أوكونيل من وزارة الصحة الأميركية إن الضغط على المستشفيات أقوى حالياً في الولايات الشمالية الشرقية وفي ولاية واشنطن شمال غربي البلاد.

وذكر المسؤولان الصحيان بوجود لقاحات لاثنين من الفيروسات الثلاثة المعنية، وقال خوسيه روميرو “التطعيم هو أفضل دفاع للوقاية من الإنفلونزا وكوفيد-19”.

ومعدلات التطعيم ضد إنفلونزا الأطفال لا تزال أقل من المستويات المسجلة قبل الوباء.

ولا يوجد حتى الآن لقاح ضد الفيروس المخلوي التنفسي، لكن مجموعة “فايزر” الأميركية أعلنت هذا الأسبوع عن نتائج إيجابية لتجربة سريرية قد تفضي إلى تطوير لقاح في السنوات المقبلة.

Plus
T
Print
كلمات مفتاحية

تكنولوجيا وطب

يهمنا تعليقك

أحدث الحلقات

حكي مسؤول

برنامج حكي مسؤول - ملف الخصخصة في لبنان مع الباحث السياسيّ والإقتصاديّ غالب أبو مُصلح

27 شباط 19

يسألونك عن الانسان والحياة

برنامج يسألونك عن الانسان والحياة

27 شباط 19

المهم صحتك

المُهم صحتك: اليوم العالمي للصيادلة

26 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة :26 سبتمبر

26 أيلول 18

حكي مسؤول

حكي مسؤول: لبنان مهدد بصحة مواطنيه

25 أيلول 18

صوت حسيني

صوت حسيني: اللطمية.

25 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة : 25 سبتمبر

25 أيلول 18

صبح ومسا

..صبح ومسا: روح رياضية

24 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة : 24 ايلول

24 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة : 21 ايلول 2018

21 أيلول 18

احيوا امرنا

احيوا امرنا: 19 ايلول

19 أيلول 18

يسألونك عن الانسان والحياة

يسألونك عن الانسان والحياة : 19 ايلول 2018

19 أيلول 18

شهد الولايات المتحدة انتشار ثلاثة فيروسات تنفسية هي الإنفلونزا و”كوفيد-19″ والفيروس المخلوي التنفسي، ويضع تفشي هذه الأمراض بشكل متزامن ضغوطاً على المستشفيات، وفق ما أكد خبراء الجمعة الرابع من نوفمبر (تشرين الثاني).

وقال خوسيه روميرو مدير المركز الوطني للتحصين وأمراض الجهاز التنفسي الجمعة “نشك في أن كثيرين من الأطفال يتعرضون الآن لبعض فيروسات الجهاز التنفسي لأول مرة، لأنهم تجنبوها أثناء الوباء”، بفضل الإجراءات التي تم اتخاذها (الكمامات والإغلاق، وغيرهما).

لوحظت هذه الظاهرة أيضاً في دول أخرى من بينها فرنسا التي تشهد تفشياً واسعاً لالتهاب القصيبات، والسبب الأكثر شيوعاً لالتهاب القصيبات هو عدوى الفيروس المخلوي التنفسي.

يمكن أن تكون الأعراض متشابهة بين الأمراض، وعلى رغم تعافي معظم المرضى في غضون أسبوع أو أسبوعين، فإن الأطفال الصغار وكبار السن معرضون لخطر الإصابة بأعراض شديدة.

وأضاف خوسيه روميرو في مؤتمر صحافي إن نظام مراقبة الأعراض الشبيهة بالزكام (الحمى والتهاب الحلق ونحوها) في أقسام الطوارئ والعيادات الخارجية يسجل “نشاطاً مرتفعاً، إننا نشهد أعلى معدل لدخول المستشفيات بسبب الإنفلونزا منذ عقد”، موضحاً أنه تم تسجيل وفاة طفلين حتى الآن.

وشدد على أنه إذا عانى الطفل صعوبة في التنفس أو آلاماً في العضلات أو الجفاف (شفاه جافة مثلاً) فمن المهم عرضه على طبيب.

يقول الخبراء إنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كان فيروس الإنفلونزا المنتشر هذا العام يسبب أعراضاً أكثر خطورة للمرض، لكن موسم المرض بدأ مبكراً.

ولا تزال الولايات المتحدة تسجل أسبوعياً أكثر من 270 ألف إصابة بفيروس “كوفيد-19”.

بدورها، قالت دون أوكونيل من وزارة الصحة الأميركية إن الضغط على المستشفيات أقوى حالياً في الولايات الشمالية الشرقية وفي ولاية واشنطن شمال غربي البلاد.

وذكر المسؤولان الصحيان بوجود لقاحات لاثنين من الفيروسات الثلاثة المعنية، وقال خوسيه روميرو “التطعيم هو أفضل دفاع للوقاية من الإنفلونزا وكوفيد-19”.

ومعدلات التطعيم ضد إنفلونزا الأطفال لا تزال أقل من المستويات المسجلة قبل الوباء.

ولا يوجد حتى الآن لقاح ضد الفيروس المخلوي التنفسي، لكن مجموعة “فايزر” الأميركية أعلنت هذا الأسبوع عن نتائج إيجابية لتجربة سريرية قد تفضي إلى تطوير لقاح في السنوات المقبلة.

تكنولوجيا وطب
Print
Radar
البث الأرضي
FM
95.3 - 95.5 - 95.7 MHZ
Radar
البث الفضائي
القمر
نايل سات
التردد
11393
الترميز
27500
الاستقطاب
عامودي
جميع الحقوق محفوظة, إذاعة البشائر
أرسل كلمة إشتراك على 70994776
للاشتراك في خدمة whatsapp